o Beginning is with Allah's personal name Ar'Reh'maan Who is The Fountain of Infinite Mercy. |
||
|
اِجْتَمَاعُ الْقَسَمِ و الشَّرَطِ
لَ Prefixed Particle [اللام موطئة للقسم] which paves the way for the Qasam/Oath + [Misal wawi} to trample under the foot. beaten track Imam Malik collection-made easy
a) No. of occurrences: 61 b) No. of constructions: 7 (1) conditional: This is a particle which is followed by two jussive verbs; 8:19 but many; This particle is however used when the condition is related to an uncertain event. "When the sun rises" particle "in" cannot be used since it is certain that the sun will rise. The particle can be followed by the negation particle Illa but then both are contracted to the particle "illa" as in 9:40. It can also be followed by particle Lam and by the particle of negation Ma. In that case both are contracted giving "Imma". Jawab Shart will begin with "fa"
When an oath occurs in the beginning of speech and precedes the condition, it is required that the verb which the conditional particle is entered upon is a literal past-tense verb. Or a past-tense verb in meaning, in that case, the second sentence in the expression is a reply to the oath not the requital of the condition. Due to that, whatever is required in the requital is required in the reply to the oath. from the Laam and similar matters. (2) the separating conditional "in". In English this particle has the meaning of either. (3) In "al-muhaffafa". This has the same function as "Inna as-saqilla"-Verily, indeed. 86:04. In order to distinguish it from negative particle "in" it is often followed by a "laam"; 39:56 [And I was but amongst those who mocked] (4) Negative "nafia" In this function the particle is usually followed by particle "Illa". In English this construction is translated by only, 9:107 [their intention is nothing but good] 75:25
1)
2)
3)
4)
5)
6)
7) 74- جملة القَسَم وجملة جوابه؛ لَئِنْ كنت…؛ لَأَنْ تكونَ…أولاً: تتكون جملة القَسَم مِن فِعل القسم (أُقْسِمُ، أَحْلِفُ…) وفاعله. وتُحذف جُملة القَسَم وُجُوباً (في حالات!) أو جوازاً. ولا بدّ لجملة القسم من جملةٍ بعدها تسمى جوابَ القسم، وتكون هذه الجملة الجوابية: أ - فعلية ما ضوية، والكثير الفصيح اقترانها بـ (اللام) و(قد): لقد. ب - فعلية مُضارِعية، والأغلب الأقوى اقترانها بـ (اللام) ونون التوكيد. وتسمى هذه اللام في الحالتين المذكورتين (لامَ جواب القسَم). ج - اسمية، والأحسن اقترانها بحرفين معاً هما (إنَّ)، و(لام الابتداء) في خبر إنّ [تُسمَّى هذه اللام (اللام المُزَحْلَقة)]. وفيما يلي بعض النماذج: أ- بالله العظيم لقد حصل ما كنتُ أتوقّعه! [ويجوز إظهار فِعل القسَم فيقال: أُقْسِم بالله العظيم لقد حصل…] ]تاللهِ لقد آثَرَكَ اللهُ علينا[. جملة القسَم هنا محذوفة. ب - واللهِ لأَحْبِسَنَّ يدي ولساني عن الأذى. (جملة القسم محذوفة). ]رَبَّنا ظَلَمْنا أنفُسَنا، وإن لم تَغْفِرْ لنا وتَرْحَمْنا لَنكونَنَّ من الخاسرين[. هنا جملة القسَم مع القسَم وأداته محذوفة، والدليل على هذا وجود الجملة المضارعية المقترنة باللام ونون التوكيد. وحيثما تُوجَدْ جملةٌ كهذه، فَثَمَّ قَسَمٌ محذوف. ]ولَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَن يَنصُرُه[. ]والذين هاجروا في سبيل الله ثُم قُتلوا أو ماتوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللهُ رِزقاً حسناً[. ج - والله إنَّ الغَدْرَ لأقبَحُ الطِّباع. ثانياً: (لَئِنْ) مُكوَّنة من اللام المُوطِّئة للقَسَم، وأداة الشَّرْط (إنْ). وهي تعني أن هناك قَسَماً (ظاهراً أو مَحْذوفاً)، ولا بدّ من إيراد جملةِ جوابه (بلا فاء! لأن جواب القسَم لا تدخل عليه الفاء). ذلك أنه إذا اجتمع قسَمٌ وشرْطٌ فالجواب للسابق منهما. (وغني عن القول، إن القسَم عموماً - وكذلك القسم الذي تشير إليه لام "لئن" - يفيد التوكيد). وفيما يلي عددٌ من النماذج: § واللهِ لئِن أخلصْتَ لي لأُخْلِصَنَّ لك. [ هنا القَسَم (الله) وأداته (الواو) ظاهران]. § لئن كان المَشْيُ مُتْعِباً، إنه يفيد صحةً. (القسم يسبق الشرط، والجواب للقسَم). § إنْ كان المشيُ واللهِ متعباً، فإنه يفيد صحة. (الشرط يسبق القسم، ولذا جاءت الفاء الرابطة لجواب الشرط لكونه - هنا - جملةً اسمية). ]لئن أُخْرِجوا لا يَخْرجون معهم، ولئن قُوْتلوا لا ينصرونهم، ولئن نصروهم لَيُوَلُّنَّ الأدبار ثم لا يُنصرون[. في هذه الآية ثلاثة أجوبة للقَسَم. فأما الأول والثاني، أي (لا يخرجون) و(لا ينصرونهم) فلم تتصل بهما اللام الرابطة لجواب القسم، فامتَنَعَ - لهذا السبب - توكيدهما بالنون. وأما الثالث وهو (لَيُوَلُّنَّ) فقد اقترنت به اللام فَوَجَبَ توكيده بالنون. ]لئن شَكَرتُم لأَزِيْدنَّكُمْ[ ]ولئن أَذَقْنا الإنسانَ مِنّا رحمةً ثُم نزعناها منه إنه لَيَؤَوسٌ كَفُور[. ]ولئن رُجِعْتُ إلى ربّي إنّ لي عنده لَلْحُسْنى[. ]قالوا إنا تَطَيَّرْنا بكم لئن لم تنتهوا لَنَرْجُمَنَّكمُ ولَيَمَسَّنَّكُم منا عذابٌ أليم[. ]لئن لم يرحمْنا رَبُّنا ويَغْفْر لنا لنكونَنَّ من الخاسرين[. وقال الشاعر: لئن ساءني أنْ نِلْتَني بمَسَاءةٍ لقد سَرَّني أنّي خَطَرْتُ ببالكا! وقال غيره: لئن كنتُ محتاجاً إلى الحِلْمِ إنني إلى الجَهل في بعض الأحايين أَحْوَجُ ثالثاً: «أنْ» المَصْدرية تدخل على الفعل المضارع فتنصبه وتُؤَوَّل معه بمَصْدر، نحو: ]وأَنْ تصوموا خيرٌ لكم[ أي: صيامُكم خيرٌ لكم. [(صيامكم) مبتدأ، خَبَرُه (خيرٌ)]. ويمكن أنْ تدخلَ عليها (لام الابتداء) التي تدخل على المبتدأ وما يحلّ مَحلَّه، فتفيد التوكيد، نحو: لَأَنْ تكونَ واثقاً خيرٌ من أنْ تصبحَ نادماً. لَأَنْ أُخْطِئَ في العفو، أحبُّ إليّ من أن أُصيبَ في العقوبة (صلاح الدين الأيوبي). لَأَنْ أُهْجَى بالعربية، أحبُّ إليَّ من أن أُمدحَ بالفارسية (أبو الريحان البيروني). قال عليه الصلاة والسلام لِعَليٍّ كرَّم اللهُ وجهه: لَأَنْ يهديَ اللهُ بك رجلاً واحداً خيرٌ لك من أن تكونَ لك حُمْرُ النَّعَم. وقال أيضاً: لَأَنْ أقولَ سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلاَّ الله، والله أكبر، أَحبُّ إليَّ مما طَلعتْ عليه الشمس. والجدير بالملاحظة، أنَّ (لَئِن) تدخل على الفعل الماضي أو ما هو في حُكْمِه (أي المضارع المجزوم بـ (لم) التي تَقْلِبُ زمنه إلى ماضٍ). أما (لَأَنْ) فتدخل على الفعل المضارع فتنصبه. وعلى هذا يمكن أن نقول: لئِن أخطأتُ في العفو، إنّ خطئي لأَحَبُّ إليّ (أَحَبُّ إليّ) مِن… أو: إنْ أُخْطِئْ في العفو، فإنّ خطئي أَحَبُّ إليّ من…
Ibn Malik says in his famous al-Alfiyyah:
وَاقْرُنْ بِفَا حَتْماً جَوَاباً لَوْ جُعِل * شَرْطاً
لِإِنْ أَوْ غَيْرِهَا لَمْ يَنْجَعِلْ
"And let the jawaab (shart) be accompanied by the faa' in a way that is compulsory, such that if made the shart of "إنْ" or other that it, it will not become the shart". Another way of stating the above mentioned rule is as follows: if the jawab al-shart cannot occur as the shart then the jawab al-shart will be accompanied by the faa'. Now this rule presupposes that you know what can and what cannot occur as the al-shart. In other words, there are certain conditions for something to occur as the shart of إن , for example, and you have to know those conditions. Another way though - and a much simpler one at that - to state the aforementioned rule is to just say that the jawab al-shart is accompanied by the faa' in the following 8 or 9 cases, and then list them. This will also tell you that these are the instances that cannot occur as the al-shart. To simplify this rule even further I have prepared a table accompanied by two poetry lines that each lists for us the cases in which the jawab al-shart is to be accompanied by the faa'. It needs to be borne in mind that this is by no means the whole story of the jawab al-shart being accompanied by the faa' but an important nevertheless.
|